تفاصيل الحلقة الـ11 من مسلسل "لحظة غضب"

بدأت أحداث الحلقة الحادية عشر، من مسلسل لحظة غضب، بـ مشاجرة كبيرة بين نيرة وزوجها بعد أن كانت نيرة قد أخبرت يمنى أنها قتلته بالسم، وخلال المشاجرة تظهر نيرة أنها تثق في يمنى و"مش بتخبى عنها حاجة"، ويتوعد زوجها، وتفصح نيرة، أن هناك قضايا بينها وبين زوجها، وتطلب من يمنى أن تبقى بجانبها لأنها لا تريد أن تخسرها.

وتذهب كل من فاطمة ولالا، إلى منزل يمنى، لأنها تريد الاستحمام فيه، مثلما طلبت منها «شافكي الدجالة»، لمعرفة طريق شريف، ولكن يمنى تخبرهم ان لديها عمل وتطلب منهم الذهاب، فتحاول لالا أن تقتحم منزل يمنى من الشباك، ولكن الجيران يمسكوا بها ويطلبوا لها البوليس، وتأتي يمنى وتخبر الجيران انهم اقاربها، وتطلب منهم الذهاب على الفور.

وتختتم الحلقة باتصال آسرـ بـ البوليس للبلغ عن يمنى وتسليمهم الفيديو، وذلك بعدما فشلت يمنى في تنفيذ المهمة الثاني لـ آسر.