بعد جائزة الجونة.. 5 معلومات عن فيلم "رفعت عيني للسما"

فيلم  رفعت عيني للسما
فيلم " رفعت عيني للسما"

تضاف جائزة جديدة للنجاح الذي حققه فيلم "رفعت عيني للسما" على مدار الشهور الماضية، حيث أعلن مهرجان الجونة في دورته السابعة التي اختتمت فعالياتها أمس، عن حصول الفيلم على نجمة الجونة لأفضل فيلم وثائقي عربي، وهي جائزة تشمل الكأس والشهادة وجائزة مالية قدرها 30,000 دولار أمريكي، مناصفة بين فيلم "رفعت عيني للسما" للمخرجين ندى رياض وأيمن الأمير، وفيلم "ذاكرتي مليئة بالأشباح" من سوريا.

فيلم "رفعت عيني للسما" استطاع خطف قلوب الجميع بدءا من مهرجان كان السينمائي، وحتى مهرجان الجونة، وأصبح الفيلم حديث العالم أجمع، والسطور التالية تكشف عن أهم 5 معلومات عن الفيلم.

- اهمية الفيلم تعود بسبب الموضوع الذي ناقشه حيث سلط الضوء على قضايا مختلفة منها مثل الزواج المبكر، الحرية في اختيار شريك الحياة، التعليم، الحرية في اختيار المظهر وغيرها.

- شارك فيلم "رفعت عيني للسما" في أكثر من 20 مهرجانا حول العالم.

- استعرض الفيلم حياة واقعية تم تصويرها على مدار أكثر من 4 سنوات لبنات من الصعيد.

- حصل على جائزة العين الذهبية لأفضل فيلم تسجيلي بمهرجان كان السينمائي الدولي بدورته 77.

- ويعتبر أول فيلم مصري يفوز بالجائزة منذ تأسيس مهرجان كان.

فيلم رفعت عيني للسما تدور أحداثه حول مجموعة من الفتيات اللاتي يقررن تأسيس فرقة مسرحية وعرض مسرحياتهن المستوحاة من الفلكلور الشعبي الصعيدي،
بشوارع قريتهن الصغيرة، وذلك لتسليط الضوء على القضايا التي تؤرقهن، كالزواج المبكر والعنف الأسري وتعليم الفتيات.

تم نسخ الرابط