5 ردود غير متوقعة لـ محمود حميدة فاجأ بها جمهوره

وشوشة

كعادته فاجأ الفنان محمود حميدة جمهوره أثناء لقاءه في ندوة تكريمه بمهرجان الجونة السينمائي في دورته السابعة، بردوده غير متوقعة على أسئلة الجمهور، وتصدر حميدة تريندات السوشيال ميديا بعد تداول جزء من الندوة والتي أجاب فيها عن أسئلة أحد الصحفيين حول العمل الذي ندم محمود حميدة على تقديمه، وقبل أن ينهي الصحفي السؤال رد حميدة بكل ثقة وقال "أنا لا أندم" وفجأة ساد الصمت في قاعة الندوة ليعيد محمود حميدة إجابته من جديد ويقول أنه لا يندم على أي دور قدمه في حياته مشيرا إلى أنه يتخلص من الشخصية بعد الانتهاء من التصوير ولا يهتم بمتابعة الإيرادات أو منع الفيلم من قبل الرقابة.

ليست هذه المرة الأولى لمحمود حميدة التي يصدم فيها جمهوره برده، حيث أنه حقق الرقم القياسي في الردود الغير متوقعة، ونتذكر خلال السطور التالية أشهرها.

ففي لقاءه الشهير مع الإعلامية سمر يسري، أحرج الفنان محمود حميدة مذيعة برنامج "أنا وأنا" ليقول لها صراحة: "أنت شكلك مبتفهميش"، مما دفعها للرد عليه قائلة: "لا بفهم".

بدأت الواقعة عندما قال محمود حميدة أنه مازال يصارع هوى النفس ويحاول التغلب على دناءة ذاته، لتستخدم سمر يسري هذه الكلمة ضده موجهة له سؤالاً بعد أن حكى عن موقف مع المخرج طارق العريان، لتقول له: "ده زي ما انت قلت عشان عندك صفة الدناءة".

محمود حميدة انفعل بشدة على سمر يسرى قائلاً لها: "أنت شكلك مبتفهميش كويس"، لترد مسرعة: "لا بفهم"، ليستكمل حواره مؤكداً لها أن أي إنسان له دناءته، ولكن عندما تقول له كلمة "صفة"، تعني أنها طبع فيه وهذا غير صحيح.


وفي أحد اللقاءات أيضا عندما قالت له المذيعة أنه يتم تشبيهه بروبرت دى نيرو، ورشدى أباظة رد بشكل صادم: "يشرفني ولا يسعدني".

ومن ردوده الشهيرة الغير متوقعة أيضاً، عندما قال: "أنا أول واحد فى مصر والعالم العربي ياخد فلوس فى التوك شو وأنا أبويا ماعلمنيش ببلاش علشان أجى أتكلم معاكي كده وماخدش فلوس".. وجاءت تلك التصريحات بعدما سألته سمر يسري عن كثرة ظهوره فى الإعلام فى الأونة الأخيرة، وأن الدافع وراءها هو المقابل المادي.

وفي نفس اللقاء تحدث عن أنه يتنازل كثيرا بالحديث مع المذيعة وقال: "أنا ممكن أقلب عليكي الترابيزة كده وأقوم ماشي".

وخلال الدورة الماضية من مهرجان الجونة السينمائي، أثار الفنان  محمود حميدة الجدل في حفل افتتاح المهرجان بعد رفضه وقوف الحضور دقيقة صمت "حدادا على أرواح شهداء الشعب الفلسطيني، لأن الحداد كما وصفه ينهي الحزن".

وقال مكتوب في الورق أن أطلب منكم الوقوف دقيقة حداد، ولكن أنا مش هطلب ده لأن الحداد كما نعبر به عن الحزن فهو دافع عن النسيان وأنا لا أريد أن أنسى ولا أريد أن تنسوا.

تم نسخ الرابط