لهذا السبب جينيفر أنيستون أستخدمت السائل المنوي لسمك السلمون وهكذا قالت عن علاقتها بـ باراك أوباما!.. شاهد تعليقاتها

خصصت الممثلة الأمريكية جينيفر أنيستون بعض الوقت لتكذيب بعض الشائعات التي أُطلقت عليها أنها على علاقة بالرئيس الأمريكي باراك أوباما، حيثُ ظهرت إعلامياً مؤخراً في برنامج Jimmy Kimmel Live للتحدث عن الأمر.
لكنها أكدت أيضًا بعض القصص الجامحة والأسرار المُثيرة عن نفسها والتي كتبتها الصحف الشعبية على مر السنين ومنها أنها أستخدمت أستخدمت السائل المنوي لسمك السلمون في عملية تجميل بوجهها كي تبدو أصغر سناً وأنها إحتفظت برماد جثة معالجتها النفسية بعد وفاتها.

قالت جينيفر أنيستون: "انتشرت بعض الصور لي مع الرئيس السابق باراك أوباما وأتصل بي الجميع بعدها وكان الأمر مُثير للإشمئزاز لأنه لا تربطني أي علاقة بـ باراك أوباما غضبت أولاً ثم قلت لنفسي بعض الصحف الشعبية الرخيصة ستختلق قصة ثم تكون كذلك لم أكن غاضبة من ذلك".
وأضافت جينيفر أنيستون: "لا يوجد أي علاقة بيني وبين باراك أوباما أنا إلتقيت به مرة واحدة فقط وأنا أعرف زوجته ميشيل أوباما أكثر منه وكنتُ أنا وميشيل نتحدث أحياناً لهذا السبب ربما إنتشرت شائعات عني وعن باراك".
أما عن الحقائق المُثيرة عن نفسها أكدت الممثلة الأمريكية جينيفر أنيستون أنها خضعت لعملية تجميل بواسطة وضع السائل المنوي لسمك السلمون بوجهها لكي تبدو أصغر سناً، كما أشارت جينيفر إلى أنها تحتفظ برماد جثة معالجتها النفسية بعد وفاتها لأنها كانت مُقربة جداً منها.
قالت جينيفر أنيستون: "نعم خضعت لعملية تجميل بواسطة السائل المنوي لسمك السلمون، ألا أبدو مثل سمك السلمون؟ ألا أملك بشرة سمك السلمون الجميلة؟ بالطبع فعلت ذلك لكي أكون أصغر سناً".
وأضافت جينيفر أنيستون: "نعم أحتفظ برماد معالجتي النفسية في كيساً بلاستيكياً هذا صحيح بعض الشيء لأن معالجتي النفسية كانت مُقربة جداً مني كانت تفكر بي مثل إبنتي وكنت أفكر فيها مثل الأم ذهبت إلى جنازتها وحرقوا جثتها ثم قاموا بتقسيم رمادها في أكياس بلاستيكية صغيرة ووزعوها مثل هدايا الحفلات".
يُشار إلى أن الممثلة الأمريكية جينيفر أنيستون تصور حالياً مسلسلها الجديد The Morning Show 4 وهو الجزء الرابع لسلسلة مسلسلها العالمي الشهير The Morning Show والذي تُشاركها البطولة فيه الفنانة العالمية ريز ويزرسبون.
ومن المقرر عرض الجزء الرابع The Morning Show 4 على المنصة الرقمية Apple Tv في موسم خريف هذا العام، وستكون أحداثه مُكملة لأحداث الأجزاء السابقة بنفس الأبطال.
المسلسل تدور أحداثه عن الإعلام التقليدي والقنوات التليفزيونية التي تحاول المحافظة على جذب المشاهدة في العصر الحالي من خلال مذيعتين شهيرتين أليكس ليفي و برادلي جاكسون اللاتي يرفضون الفساد، ثم تتوالى الأحداث.