رئيس مجلس الإدارة
محمود إسماعيل
رئيس التحرير
عمرو صحصاح
رئيس مجلس الإدارة
محمود إسماعيل
وشوشة
رئيس التحرير
عمرو صحصاح

من سميرة عبدالعزيز وسمية الخشاب لـ أنغام.. الخطأ في اسم الفنانات صدفة أم سخرية؟

سمية الخشاب وسميرة
سمية الخشاب وسميرة عبدالعزيز و أنغام

حالة من الجدل، أثيرت خلال الساعات الماضية؛ بعد تعرض المطربة أنغام لموقف محرج جدًا بعدما أخطأت مراسلة في اسمها واستبدلته بـ أحلام.

 

الفيديو المتداول جاء خلال لقاء لأنغام بعد حفلها الأخير بـ مهرجان موازين، إذ أخطأت في اسمها المراسلة وبدلًا من أن تقول اسم أنغام قالت: النجمة الكبيرة أحلام، وهو الأمر الذي استاءت منه أنغام، وظهر ذلك على وجهها.

 

الفيديو تم تداوله بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، وعندما شاهدت أحلام أصرت على الرد والتعليق على هذه الواقعة، وأكدت أن اسمها شرف لأي فنان.

 

وكتبت تغريدة، عبر حسابها الشخصي بموقع التدوينات القصيرة X، قالت فيها: مع احترامي لك أعتذر منك أسأت الرد؟!، اسمي مش إساءة لأي أحد أبدًا أنا أحلام وهي أنغام وسبق أن في أحد المؤتمرات غلطت إعلامية بـ اسمي مع فنانة ثانية، ورديت أتشرف ونقطة.

 

وتابعت: اسمي مش إساءة اسمي تشريف، وأكيد مهرجان بقدر وقيمة موازين من دعى اسم كبير مثل أنغام للمشاركة في الليالي، لن يقصد الإساءة لها وحروفنا قريبة من بعض وأكرر اسمي ليس إساءة لأي فنان، مين ما كان يكون أحلام صوت الخليج اسم مُشرف.

 

ظاهرة الخطأ في أسماء الفنانات، ليست بجديدة، وواقعة أنغام وأحلام ليست الوحيدة، بل سبق وتعرض عدد من النجوم لمثل هذه المواقف الصعبة، نستعرضها في السطور المقبلة.


سميرة عبدالعزيز
سبق وتعرضت الفنانة القديرة سميرة عبدالعزيز، لموقف محرج عندما فوجئت بمراسل طلب إجراء مقابلة معها، ولكنها رفضت طلبه بعدما أخطأ في اسمها.

الواقعة التي تعود لعام 2021، أظهرت سميرة عبدالعزيز وهي في حالة غضب عارمة، إذ رفضت إجراء الحوار ووضعت المراسل في موقف محرج لأنه سألها عن اسمها، فقالت له "جاي تعمل معايا حوار ومش عارف اسمي؟".

 

سمية الخشاب (الشباك)
سخر الفنان أحمد سعد، من طليقته الفنانة سمية الخشاب، وذلك بعد انتقادها لإطلالته الشفافة في أحد الحفلات، بمدينة جدة وطالته العديد من الانتقادات اللاذعة حينها.

تداول رواد التواصل مقطع فيديو تحدث خلاله سعد خلال تصريحات له على هامش حضوره حفل توزيع جوائز ميدل إيست ميوزك أورد MEMA في مدينة العلمين الجديدة، عن سخرية سمية من إطلالته.

ولكنه فور سماع اسمها من أحد الصحفيين الذين وجهوا له سؤالا عنها، وتعمد السخرية منها قائلًا: بالنسبة لسمية الشباك، قصدي الخشاب، فتقول اللي عاوزاه هي من جمهوري وتحب مصلحتي.

تم نسخ الرابط