حوار/ إيوان: أتمنى عمل ديو مع عمرو دياب.. وممكن أقدم أغنية مهرجانات

زيارتي لمصر للتعاقد مع شركة إنتاج مصرية جديدة، وسأعلن قريبًا تفاصيل التعاقد، بالإضافة إلي التحضير لمجموعة أغاني من المقرر طرحهم خلال الفترة المقبلة بعد الإنتهاء من تسجيلهم.

احضر لـ٤ أغاني اثنين باللهجة اللبنانية وهما من كلماتى وألحانى، واثنين باللهجة المصرية وتعاونت فيهم مع شعراء وملحنين جدد، وسيكونوا مفأجاة للجمهور، فحرصت على أن تكون عودتي للجمهور هذه المره مختلفة، فالأغاني التى أحضر لها خارجه عن المألوف وألوان جديدة خارج الصندوق.

الجمهور يعلم جيداً سبب غيابي عن الساحة الغنائية، وذلك لأن الأمر لم يكون بيدي فهو بسبب ظروف مرتبطه بشركة الإنتاج التى كنت متعاقد معها.

بالتأكيد.. الإحكتار يقتل مواهب كثيرة، ففى البداية يكون الفنان متلهف لأى فرصه فلم يفكر فى العقود ويمضي على العقد دون النظر لمدته، ولكن مع مرور الوقت يكون الفنان فى تقدم ومحتاج أن الشركة الخاضع لها فى تطور مستمر، ولا مانع من الإحكتار إذا كان هناك تطور وتجديد من قبل شركات الإنتاج.

أنا دائما مع أحب التجديد والتنوع والإختلاف، ولا يوجد لدي أى مانع من الغناء بلون موسيقي جديد مثل الشعبي أو المهرجانات، فالمزيكا هى مزج بين صوتين وفى النهاية هو سعي لعمل فني مختلف يعجب الجمهور، وهذا اللون من المزيكا يعبر عن الشباب وليس له علاقة بالطرب وفى هذا السياق أحب أن أوجه الشكر للفنان هاني شاكر، على جهوده المبذولة فى الحفاظ هلى شكل المزيكا التى تقدم للجمهور ومراقبتها.

أعترف اننى كنت مقصر فى هذا الإتجاه، ولكني فى الفترة الحالية أعمل على إستغلال تلك الموهبة، من خلال تقديم العديد من الأعمال الفنية.

هناك الكثير من الفنانين ولكني بالأخص أتمنى عمل أغنية لـ"أصالة و سميرة سعيد وعمرو دياب ، ووائل الكفوري" وتكون من كلماتي وألحاني.

 

أميل للون الموسيقي البوب، وأحب اللهجة المصرية بعتبرها قريبة للغاية من اللهجة اللبنانية، ففي بدايتي كتبت أغنية "ذنبي إيه" وإستغرب الجميع إنها من كتابتي لتميزي للهجة المصرية وإتقاني لها.

بالطبع لا.. اسمي الحقيقي محمد ولكن فى لبنان هناك تعدد طوائف يفضل أن يكون لكل واحد منا اسم مختلف عن الطائفه.

بالتأكيد أفكر فى خوض تجربة التمثيل ولكن بعد أن أخضع لورشة تمثيل.

بالتأكيد ..الهضبة عمرو دياب هو "نمبر وان".

لا يوجد شبيه لي فى الغناء فلكل مطرب صوت ولون مختلف عن الأخر.

نعم.. ففى عام 2005 عرض عليا أحد الملحنين أغنية بعنوان "بتغيب"، وقال لي "معي أغنية شبهك ولونك "، ولكني رفضتها فكنت وقتها أبحث عن لون مختلف وجديد وغنها المطرب تامر حسني، وحققت نجاحًا كبيرًا وكسرت الدنيا وحابتها منه للغاية.