خالد صلاح… كبيرنا الذى علمنا السحر
الأربعاء 12/مايو/2021 - 01:22 ص
هو كاتب صحفى يمتلك قلمًا حرًا، مكّنه من تصدر الصفوف الأولى فى مهنة الصعاب على مدار سنوات متتالية حتى أصبح اسمه لامعًا بالسلطة الرابعة وبلاط صاحبة الجلالة، هو الكاتب الصحفى خالد صلاح، والذى دائمًا ما يكون له رؤية متجددة يواكب بها المتغيرات.
نجح خالد صلاح فى أن يكون له بصمة خاصة فى عالم الصحافة بفنونها المختلفة، وتميز بمقالاته التى تحمل أفكارًا تنويرية وقيمًا حقيقية، حتى أصبح واحدًا من أهم أعمدة الصحافة المصرية والعربية، كما يُعد واحدًا من أشهر الإعلاميين في الوطن العربى.
فقد حقق نجاحًا كبيرًا منذ بداية عمله في المجال الصحفي والإعلامي وتقديمه عددًا من البرامج التليفزيونية التي حققت نجاحًا كبيرًا ونسب مشاهدة عالية وإرتبط به الجمهور في أرجاء الوطن العربي.
وفى يوم ميلاد خالد صلاح، يرصد "وشوشة"، مسيرة أحد أهم أعمدة الصحافة...
1- ولد الكاتب الصحفي والإعلامى خالد صلاح عام 1969م في محافظة القاهرة، وتخرج من قسم الصحافة بكلية الإعلام في جامعة القاهرة عام 1993م.
2- بدأ صلاح حياته المهنية كصحفي في جريدة العربي عام 1993م، ثم عمل كباحث سياسي في مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية.
3- شغل العديد من المناصب المتميزة حيث تولى منصب مدير الأخبار في شركة فيديو كايروسات للإنتاج التليفزيوني والبرامج، ثم رئيس قسم السياسة والشئون العربية في مجلة الأهرام العربي.
4- كتب الصحفي خالد صلاح، الكثير من المقالات في بعض الصحف المصرية حيث كان يكتب عموداً ثابتاً ثلاثة أيام أسبوعيا بعنوان "يوم ويوم" بالتناوب مع الكاتب الصحفي خيري رمضان.
5- اتسعت شعبيته مع رئاسته لتحرير جريدة اليوم السابع وموقعها الإلكتروني الذى يعد أهم نافذة أخبارى فى الشرق الأوسط بمصداقيته وشعبيته العريضة.
6- إلى جانب الصحافة المكتوبة قدم خالد صلاح العديد من البرامج التليفزيونية منها برنامج إخباري يومي بعنوان "محاور" على قناة المحور عام 2002م، وبرنامج بعنوان "بلدنا" على قناة OTV الفضائية مع الإعلامية مي الشربيني كما شارك أيضاَ في تقديم فقرة الصحافة في برنامج القاهرة اليوم.
7- كان ضيف دائم في الفقرة السياسية لبرنامج (مساءك) على قناة أون تي في.
8- تولى خالد صلاح تقديم برنامج "الأسئلة السبعة" علي قناة النهار ثم قدم برنامج "آخر النهار" وأخيرًا برنامج "على هوى مصر"، على فضائية النهار.
9- بالإضافة إلى ذلك فهو عضو في معهد سالزبورج في النمسا، وفي المعهد المصري للشباب والتكنولوجيا، وفي مجلس إدارة المنظمة المصرية الأوروبية.
